الإعلانات
اين المشكله ، من أتقن سياسة التغافل أراح نفسه _th9rl10

اين المشكله ، من أتقن سياسة التغافل أراح نفسه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

Rayane.Nb
Rayane.Nb

عدد المساهمات : 161
نقاط : 367
تقييم العضو : 0
تاريخ الميلاد : 11/09/1998
العمـر : 25

مُساهمةRayane.Nb الأربعاء مارس 05, 2014 11:08 am

من أتقن سياسة "التغافل" أراح نفسه و أراح الناس من حوله.


*_ مرَّ من أمامي ولم يسلم عليَّ، "أين المشكلة؟"


*_ سلمت عليه ولم يرد عليَّ، هناك ملك فوق رأسه يرد عليك بدلا منه، وشتان بين الردين!؟


*_قابل إحسانك له بالإساءة، ومعروفك بالجحود، وخيرك بالجفاء،" كل إناء ينضح بما فيه"


*_دائماً يعارضك، ورأيه عكس رأيك في غالب الأحيان، "الخلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية".


*_ أعذاره متعددة ومبرراته جاهزة، عُدَّ له حتى السبعين وافعل ما بدا لك.


*_ يتكلمون عنك ويكثر حولك القيل و القال، "دعهم في غيِّهم يعمهون"


*_ يتمنون زوال نعمة من نعم الله عليك، "لله در الحسد ما أعدله، بدأ بصاحبه فقتله".


*_ يستصغرونك ويحتقرونك ويقللون من شأنك، ذبابة قتلت النمرود ونملة أوقفت نبي الله سليمان، أما وقد رأيت البعوضة تدمي مقلة الأسد.


*_ يثبطون عزيمتك ويطفئون حماسك، إذا عرفت نفسك و قدراتك جيداً فلا يهمك ما يقوله الناس عنك.







*_ يعيبون عليك صمتك ويلومونك على قلة كلامك، "الأواني الفارغة أكثر ضجيجاً من الممتلئة"


تلك إذن :
"عشرة كاملة".


وفي الأخير:
"انا لا ابحث عن مكان في قلب كل انسان بل ابحث عن فردوس عند رب الجنان
AsheK WalhaN
AsheK WalhaN
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
ذكر
عدد المساهمات : 5608
نقاط : 18641
تقييم العضو : 44
تاريخ الميلاد : 21/03/1995
العمـر : 29

مُساهمةAsheK WalhaN الأربعاء مارس 05, 2014 12:00 pm

موضوع رائع بوركت
اين المشكله ، من أتقن سياسة التغافل أراح نفسه 4
اين المشكله ، من أتقن سياسة التغافل أراح نفسه 128711691410

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل

يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة

التسجيل

انضم الينا لن يستغرق منك الا ثوانى معدودة!


أنشئ حساب جديد

تسجيل الدخول

ليس لديك عضويه ؟ بضع ثوانى فقط لتسجيل حساب


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى